بدا النموذج التركي في التعامل مع أزمة كورونا ملفتا، فرغم الجائحة الكبرى وحالة الفزع التي أحدثها انتشار الفيروس في عدد من البلدان، إلا أن تركيا استطاعت إدارة الأزمة باقتدار، بما أسهم في تقليص دائرة الانتشار، وبالقدر الذي يدفع المواطنين لأخذ احتياطات الوقاية.